موقع ملتزم بالتحاكم إلى الكتاب والسنة على ضوء فهم السلف الصالح بعيداً عن التعصب

الرد على من يتذرع أن قتال أعداء الله في هذا الوقت مفاسده أرجح من مصالحه

0 326

س932: ما قولكم في طائفة امتنعت عن قتال الكافر المحتل في بلد ما تحت ذريعة أن قتالهم الآن في هذا الظرف غير مقدور عليه، وأن قتالهم في هذا الظرف مفاسده أرجح من مصالحه، ولو تغيرت الظروف وتحققت القدرة المستجلبة للمصالح المرجحة لها على المفاسد أوجبوه بقولهم وشاركوا فيه بفعلهم؟
الجواب: الحمد لله رب العالمين. ] وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ [التوبة:46.
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.